أبو إسلام. الصحيفة الالكترونية لسيدي يحيى الغرب
عثر ظهر يوم الجمعة 30 ابريل 2010 على جثة امرأة مسنة مشنوقة بمحل سكناها الكائن بحي الوحدة 2 بسيدي يحيى الغرب ، وقد هرعت إلى عين المكان كل من مصالح الوقاية المدنية والشرطة والسلطات المحلية بعد إفادة الساكنة ( الجيران ) بوجود رائحة نتنة منبعثة من منزل السيدة الهالكة .
وقد تم اقتحام المنزل بعد الاستعانة بطفل صغير عبر النافذة غير المشبكة بالحديد وتم فتح الباب وعمت الزنقة راحة كريهة للجثة لتزكم أنوف الحشود الغفيرة التي حجت إلى عين المكان ، مما يدل على أن عملية الشنق تمت قبل ذلك بأيام . وحسب إفادات الشهود من نساء ( جيران ) الهالكة أن آخر يوم تمت مشاهدتها هو يوم الثلاثاء الماضي حيث كانت برفقتهم .
تجدر الإشارة إلى أن الهالكة الملقبة قيد حياتها ( النعاسية ) تعيش بمفردها وهي بائعة متجولة ( ملابس نساء ) بأسواق النواحي ولديها بنت بكر وحيدة تعمل بأحد الشركات بمدينة طنجة . وقد تم نقل الجثة للتشريح من اجل معرفة الأسباب الحقيقية وراء الانتحار ؟ أم هو فعل من تخطيط جهة معينة ؟ هذا ما ستكشف عنه التحقيقات المعمقة ...
عثر ظهر يوم الجمعة 30 ابريل 2010 على جثة امرأة مسنة مشنوقة بمحل سكناها الكائن بحي الوحدة 2 بسيدي يحيى الغرب ، وقد هرعت إلى عين المكان كل من مصالح الوقاية المدنية والشرطة والسلطات المحلية بعد إفادة الساكنة ( الجيران ) بوجود رائحة نتنة منبعثة من منزل السيدة الهالكة .
وقد تم اقتحام المنزل بعد الاستعانة بطفل صغير عبر النافذة غير المشبكة بالحديد وتم فتح الباب وعمت الزنقة راحة كريهة للجثة لتزكم أنوف الحشود الغفيرة التي حجت إلى عين المكان ، مما يدل على أن عملية الشنق تمت قبل ذلك بأيام . وحسب إفادات الشهود من نساء ( جيران ) الهالكة أن آخر يوم تمت مشاهدتها هو يوم الثلاثاء الماضي حيث كانت برفقتهم .
تجدر الإشارة إلى أن الهالكة الملقبة قيد حياتها ( النعاسية ) تعيش بمفردها وهي بائعة متجولة ( ملابس نساء ) بأسواق النواحي ولديها بنت بكر وحيدة تعمل بأحد الشركات بمدينة طنجة . وقد تم نقل الجثة للتشريح من اجل معرفة الأسباب الحقيقية وراء الانتحار ؟ أم هو فعل من تخطيط جهة معينة ؟ هذا ما ستكشف عنه التحقيقات المعمقة ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق